السمع والأبصار والأفئدة
مشكلة جمع الأبصار وإفراد السمع
فرض حل 2
عدد أعصاب السمع 30,000 عصب
بينما البصر ما يزيد على 1,000,000 عصب
هل من الممكن وجود قابلية للمرونة في الإستقبال الحسي للبصر عن السمع؟؟
بمعنى أن القشرة المخية المسؤلة عن البصر لها تمثيل أفضل من مثيلتها في السمع, فهل ممكن أن يكون نتيجة لذلك إمكانية تشكل القشرة على حسب ما تم التعرض له من البيئة الخارجية أو بطريقة أخرى مثلا عندما يولد طفل وتهيء له فرصة أن يرى لون معين مثلا أكثر من غيره فيكون نتيجة لذلك استيعابه ووعيه بهذا اللون مختلف عن أقرانه ممن لا يعرضون لمثل هذا؟ وكذلك ينطبق أيضا على سائر أنواع الإستقبال البصري من عمق وحركة وتباين وشدة إضاءة إلخ.
على عكس السمع الذي كل وظيفته هي التمثيل العصبي لمدى معين من الموجات الصوتية يتراوح بين 20 و 20,000 هرتز.
هذا يحتاج إلى تجارب عملية , وأنا في هذه اللحظة لا أملك أي وسائل وربما أي قدرة أيضا...أسأل الله العون
فرض حل 2
عدد أعصاب السمع 30,000 عصب
بينما البصر ما يزيد على 1,000,000 عصب
هل من الممكن وجود قابلية للمرونة في الإستقبال الحسي للبصر عن السمع؟؟
بمعنى أن القشرة المخية المسؤلة عن البصر لها تمثيل أفضل من مثيلتها في السمع, فهل ممكن أن يكون نتيجة لذلك إمكانية تشكل القشرة على حسب ما تم التعرض له من البيئة الخارجية أو بطريقة أخرى مثلا عندما يولد طفل وتهيء له فرصة أن يرى لون معين مثلا أكثر من غيره فيكون نتيجة لذلك استيعابه ووعيه بهذا اللون مختلف عن أقرانه ممن لا يعرضون لمثل هذا؟ وكذلك ينطبق أيضا على سائر أنواع الإستقبال البصري من عمق وحركة وتباين وشدة إضاءة إلخ.
على عكس السمع الذي كل وظيفته هي التمثيل العصبي لمدى معين من الموجات الصوتية يتراوح بين 20 و 20,000 هرتز.
هذا يحتاج إلى تجارب عملية , وأنا في هذه اللحظة لا أملك أي وسائل وربما أي قدرة أيضا...أسأل الله العون
فرض حل 3
أحيانا يعبر عن الخبرة البصرية ب(الإسكتش البصري) حيث أي شيء وعلى أي صورة كأنه يرسم فلا يوجد وحدة تنبني عليها الصور ولا حتى شبيهة بال(بكسل) وهو النظام المتبع لرسم الصور رقميا
هذا يرجع إلى الطبيعة العبقرية المبني عليها نظام الإستقبال البصري, فالبصر لا تبنى صورته كمثل بناء الصورة بالكاميرا مثلا مجد نسخ لما هو متاح, ولكن النظام البصري مصمم لستقبل التباين وهذا يتيح وسيلة أفضل للتعامل مع النماذج (الجيشتالت) فكل نموذج مهما كان يتم رسمه بتلك الطريقة
على عكس السمع فهو أضيق من أن يسع كل هذا
تذييل:
لو فرض صحة الإفتراض القائل بأن لكل واحد بصره وفؤاده وسمع عام..فمن الممكن أن يكةن هذا هو سبب تقديم السمع على غيره بسبب عموميته بين الأفراد.
هذا يرجع إلى الطبيعة العبقرية المبني عليها نظام الإستقبال البصري, فالبصر لا تبنى صورته كمثل بناء الصورة بالكاميرا مثلا مجد نسخ لما هو متاح, ولكن النظام البصري مصمم لستقبل التباين وهذا يتيح وسيلة أفضل للتعامل مع النماذج (الجيشتالت) فكل نموذج مهما كان يتم رسمه بتلك الطريقة
على عكس السمع فهو أضيق من أن يسع كل هذا
تذييل:
لو فرض صحة الإفتراض القائل بأن لكل واحد بصره وفؤاده وسمع عام..فمن الممكن أن يكةن هذا هو سبب تقديم السمع على غيره بسبب عموميته بين الأفراد.